أناقش هنا كل القضايا المتعلقه بحياتي من خلال مقال أكتبه أو قصه أكتبها , وذلك من خلال خلفيتي الدينيه . التى سيراها القارىء من وراء الأحداث , وسيرها المحرك دائما . وليعذرني القارىء إن وجد خليفيته الدينه تختلف عن خلفيته , فأنا مع أى جماعة ولو صغيره تطلب الله , فما رأيت نفسي سوى طالب لله أنا أيضاً .
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 8 نوفمبر 2010
المحبه هي الأساس
الي الجنس البشرى أقدم المحبة لأنها وحدها الكفيله بتحرير الأنسان من جهالة العصور الغابرة , وفيها يرى مصيره ومركزه كمخلوق أبدي فى كون لا نهائى . لقد كان نداء جميع الرسول والأنبياء وعباد الله الصالحين للبشر أن يفتحوا عيونهم لا أن يغمضوها , وأن يتبعوا العقل لا أن يخمدوه فلن نقدروا أن تخترقوا سحب الأوهام وتخلعوا قيود التقليد الأعمي وتصلوا إلى معرفة النور والحقيقه إلا بإمعان النظر وبحرية التفكير والإيمان الحر لا بالإيمان الأعمي .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق